صابر ليس الوحيد الذي اضطر إلى ترك مدرسته من أجل إعالة أسرته ، قصته انتشرت بشكل كبير عبر مواقع التواصل
هناك مثلها "ملايين القصص" لأطفال في سوق العمل، حيث 152 مليون طفل في سوق العمل حول العالم ، و72 مليون منهم يمارسون أعمالاً خطرة ، و72 مليون طفل عامل تقريباً في أفريقيا، و62 مليون طفل بسوق العمل في آسيا والمحيط الهادئ، و11 مليون طفل عامل في الأميركيتين ، و6 ملايين طفل عامل في أوروبا وآسيا الوسطى ، و2 مليون طفل عامل في المنطقة العربية. والعدد قد يزيد وفق تقديرات أخرى.
56% من الأطفال العاملين حول العالم يعيشون ببلدان متوسطة الدخل
جائحة كورونا تسهم في زيادة تلك النسب، وذلك بحسب دراسة حديثة لمؤسسة ماعت.