عملت المملكة منذ تأسيسها حتى اليوم على دعم القضية الفلسطينية، في نطاق أخلاقي أملاه عليها دينها الإسلامي وثقافتها العربية، معرّضة أمنها القومي مرات عديدة للخطر في سبيل القضية الفلسطينية التي يؤمن بها كل ملوكها منذ عهد المؤسس - طيب الله ثراه - حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -.