" طارق التايب ".. طرق قلوب محبيه واخترق واذهل منافسيه كان الامان لمن صار له حليفاً .. وعلى النقيض لما أراد ذلك .. سحر كرة القدم مثير للرعب .. ينظر شمالاً واذ بالحال يذهب يميناً تارة يمرر وأخرى يراوغ وفي أحياناً كثيرة يرمي الشباك كرة لا ترد .. تعددت محطاته حتى وصل للزعيم ليكون بدراً في سماء الهلال ابدع وامتع وصنع ذكرى لاعب لا يتكرر قبل ان ينتقل من العريجاء إلى الصحافة ويصبح ليثاً شبابياً " يقول إذا رأيت نيوب الليث بارزة
فلا تظنن ان الليث يبتسم" هي رسالة طبقها فعلاً .