يمتاز شعره بالتوسط ما بين الحداثة والكلاسيكية، حيث يأخذ القارئ في رحلة تتميز بصفاء الأفكار ومتانة السبك ويعيد إحياء عالم الشعر الأصيل .
خلال كل هذه السنوات كان الشعر بمثابة النافذة إلى أعماق ذاته، وقد أصر على عدم نشر شعره مطبوعاً ومشاركته مع الأصدقاء المقربين فقط لفترة طويلة من حياته، إلى أن قرر تغيير ذلك منذ سنوات قليلة