تردد النبرة الحزينة في قصائده في أعماله من خلال تجاربه الحياتية بوفاة والده وشقيقيه وفراق بعض أهله، ومن أهم موضوعات قصائده الرثاء والتأمل والشكوى. وشارك في الندوات والأمسيات الشعرية والثقافية منها:الجنادرية والمربد.
اهتم بالنقد التطبيقي في الزوايا الصحفية الثابتة يطرح فيها تصوراته النظرية وعمل على كتابات نثرية في بعض المجلات والصحف مثل : مجلة اليمامة ، و اقرأ ، و الشرق ، و الجيل , وغيرها، وفي الصحف المحلية كالجزيرة والرياض، و عكاظ وغيرها.
توفي عبدالله الزيد، فجر الأحد 18 أكتوبر، إثر سكتة قلبية، تاركًا خلفه أرث فني كبير، ليكون للآبد الغائب الحاضر في عقول كل محبيه في الوطن العربي.